قدمت دورة ديل كارنيجي لتدريب المدراء على القيادة عملية منظمة للعمل مع الناس وتطوير أسلوب القيادة الشخصية في غضون عام واحد فتولى ٧٦ موظفاً مناصب إدارية." لم بيكن التوظيف جديد فكان هذا مفيداً بالنسبة لنا." "وقد جمعت الدورة بين الأفراد من مختلف أنحاء الشركة ووضعتهم في بيئة أجبرتهم على التواصل والتعلم من بعضهم البعض." ولأن هؤلاء الأفراد كانوا على نفس الطاولة في فئة التدريب لدى كارنيجي أصبحت الفرص التجارية المكتشفة مربحة جداً بالنسبة لنا." حسب قول توني جيوردانو.
"نتيجة لتدريب ديل كارنيجي اكتشف فريد ويبر أن القيادة الفعالة ليست حول الإدارة بقدر ما هي في تشجيع جو الابتكار الذي يشعر الموظفين بقيمتهم وإمكانية نجاح جيل جديد من القادة تحت أيديهم. ويبر مستعدة للنمو مرة أخرى لأنها تواصل هيمنتها على السوق.
التحديات
"إن الكثير من قاعدة معارف فريد ويبر فقدت بسبب تقاعد الموظفين في الوقت الذي قامت فيه الشركة بعمليات استحواذ كبيرة لزيادة الإيرادات، وكانت الإدارة الجديدة التي نمت من رتب مختلفة تفتقر إلى التدريب والمهارات القيادية الضرورية."
الحلول
"قدم تدريب ديل كارنيجي للمديرين على القيادة التوازن الصحيح لبناء الفريق والتعلم القائم على المبادئ وتنمية المهارات العملية التي ساعدت الشركة على تحقيق رؤية إدارية موحدة مع وضع الأفراد من جميع أنحاء الشركة في بيئة تجبرهم على التواصل والتعلم من بعضهم البعض."
النتائج
وأظهرت المشاريع الجديدة والابتكارات التي لم يسبق النظر فيها فرصاً لتدفق الإيرادات أسفر أحدها عن توفير تكاليف تجاوزت الـ ٢ مليون دولار. وفي عام واحد من النمو المكثف تولى ٧٦ موظفاً مسؤوليات إدارية جدية مع جيل جديد من القادة، ومرة أخرى… ويبر تستعد للنمو.
"لا أستطيع أن أقول ما فيه الكفاية حول ما قامت به هذه العملية لشركتنا بما يخص الشكلية وبنية الدورة اكتسبنا القدرة على ضمان أننا جميعاً نسعى لتحقيق أهداف مشتركة لمنظمة كاملة منحازين وراء رؤية رئيسنا القوي الذي يقدم مكافآت متميزة للموظفين المساهمين."
